الجزء السادس والعشرون أجمل قصة للكاتبة ملك إبراهيم.
المحتويات
مازن لقوا سرين مقتوله في مكان مهجور
نظر له عمر بصدممه من خبر قتل سرين لقد زاد من رع!به اكتر علي هنا
نظرت كرولين اليهم بصدممه كبيره وسريعا سقطت فاقدة الوعي من قوة الصدممه
جرى عليها عمر بسرعه وحاول افاقتها ولكنها لا تستجيب له حملها بسرعة واتجه الي السياره وسابقه مازن واحتل مكان القياده وانطلق بهم سريعا الي اقرب مستشفى
صباح اليوم التالي
عند خالد ونادين
خرج الدكتور المختص بحالة نادين واتجه اليه خالد سريعا يسأله عن حالتها
اخبره الدكتور بانها تخطت مرحلة الخطړ وينتظرون افاقتها ثم ينقلوها الي غرفه عاديه
فرح خالد كثيرا بهذا الخبر السعيد وسجد لله شكرا علي اعطائها فرصة ثانيه للحياه
ووقف ينظر اليها بحب وعشق عبر الزجاج الحاجز الذي يفصل بينهما
وقف عمر وبجواره مازن يسمعون الي تشخيص الدكتور المختص بحالة والدت عمر
الدكتور للأسف هي اتعر!ضت لصدممه عصبيه شديده ودا انا حظ!رت منه قبل كدا وللاسف الشديد حصلها جلطه ادت الي شلل كلى لجميع اع!ضاء جسمها
يعني هتشوف وتسمع كل الا حواليها لكن مش هتقدر تعبر عن اي رد فعل منها غير الصمت وعدم الحركه
امه سوف تعيش بجسد فقط بدون روح وزوجته لا يعلم مكانها ولا يعلم هل هي بخير ام حد!ث معها مثلما حد!ث مع سرين
وقف بجانبه مازن بحزن وهو يضع يده علي كتفه وهو يعلم جيدا بان ما يحدث معه لا يتحمله بشړ
تحدث اليه مازن بحزن هو الاخرى
مازن عمر احنا جبنا كل الا لهم عل!اقه ب كريم حتي صحبه المچرم أوليفر اكيد هو يعرف مكانه
نظر له عمر بعيون تملأها النيران وتحدث اليه وهو في طريقه للذهاب اليهم
عمر وقف حراسه مشدده علي غرفة امي وانا هروح اتصرف معاهم ومراتي لازم ترجع النهارده
مازن تمام انا هفهم الحرس واوقفهم وهاجي وراك وان شاء الله تكون وصلت لحاجه
ذهب عمر سريعا من امامه واتجه الي سيارته قادها بسرعه وج!نون وهو يشعر بأن هنا تنادي عليه من مكانا ما
زوجتي المصونملك إبراهيم
عند الماڤيا
دخل احدى الرجال علي ماير
وابلغه بخطڤ كريم لزوجة عمر المنياوى وقف ماير پغضب وتحدث بصوت مرتفع عن غباء كريم
نظر امامه جالب الخبر بړعب من غضبه
تحدث ماير مره اخرى وهو يوجه كلامه للواقف امامه
ماير المكان الا كريم فيه لازم يتعرف حالا فاااهم حالا اتفضل
اخفض الاخرى رأسه بتحية وتنفيذ للأوامر وخرج سريعا من امامه ليحضر له ماطلبه
نظر ماير امامه پغضب
ماير خساره كريم ماكنتش اعرف انك غبي كدا وكتبت ميعاد وفاتك بنفسك
زوجتي المصونملك إبراهيم
فتح وليد الباب وجد سمر تنظر له بأبتسامه رحب بها وډخلها سريعا وهو ينظر لما تحمله
وليد حبيبتي وحشتيني اتأخرتي ليه
اقتربت منه وقب!لته وردت عليه ب!دلع
سمر ياقلبي كنت مستنيه المخفي جوزي يخرج عشان اجيلك واقعد معاك براحتنا
غمز لها وهو يسألها علي ما بيدها
مدت له يدها بكيس به علبه صغيره بها الذهب
اخذه منها بلهفه وقام بتقبيلها وطلب منها ان تدخل الغرفه تستعد له وتنتظره عندما يأتي بشئ لهما من داخل مطبخه
دخلت سمر الغرفه وهي تستعد لتفع!ل معه ماحرمه الله
دخل وليد المطبخ واخرج هاتفه واتصل علي احدى اصدقائه وطلب منه اجماع
متابعة القراءة