بقلم_لحن_الحروف حبيبه_الشاهد
المحتويات
الفصل_العشرون
بين_العشق_والأنتقام
نهال بتقرب على كريم بفزع بتسنده يصعد إلى الغرفه بتضعه على الفراش بترفع قدمه على الفراش وبت خلع الحذاء من قدمه وبتضع الغضأ فوقه بتجده
يهلوس في الكلام بتهبط الدرج بتأخذ صحن غويض وبتصعد إلى الأعلى ثم إلى غرفته بتدلف إلى المرحاض بتمله مياه وأخذة منشفه صغيره وتوجه إليه جلست على طرف الفراش
غرفتها أخذت حماما دفئ لتنعش جسديها وقامت بأرتداء بيجامه من القطن بالون الزهري بقط وهوت شورت ولملمت شعرها ديل حصان وتوجهت إلى الأسفل دلفت المطبخ
نهال بضيق أعمله إي يكله أنا معرفش حاجه في المطبخ دا الحمد لله يوم ما دخلته فتح تله إيده والمره التانيه مفتوح ق رنه هههه أنا بومه والله أعملك إي يا أخينى أنت أنا هعمل إلي هتلقيه
المياه بتزيحه بيديها وبتضع الصنيه جانبه بتمسك الوساده وبترفع رأس كريم وبتضعها هي الأخره على الوساده التي ينام عليها
نهال كريم كريم فوق علشان تأكل
نهال لا يلا أتعدل معايا
نهال بتجلس جانبه وبتأخذ الصنيه بتضعها على قدميها وقامت بأملاء المعلقه ووضعتها أمام فمه بعد أطعامه بتضع الصنيه في مكانها بتيجي تقوم بتتفجأ به يمسك يديها
كريم بهلوسه حور أستني ه هفهمك أنا مخنت قيش
نهال پصدمه وهي تضع يديها على فمها والدموع تترقرق في عينيها
الظابط سيف مينفعش كده يا شمس بيه
شمس پغضب إلى هيقف قدامي هخالي رجالتي إلي برا يقت لوه ويحطه لح مه لك لاب السكك أنت فاهم
شمس بيتجه إلى الخارج احدى الحراس بيفتح باب السياره بيضعها وبيتجه إلى المقعد وبيقوض متجه إلى أقرب مستشفى وخلفه سيارات الحراس وسياره الشرطه بيقف بعد
الطبيب حطها هنا بسرعه كان يشاور على الترولي وضعها شمس ودمعه تنهمر من عينه والطبيب يأخذها ويسير في الممر بعد وقت كان يقف أمام غرفت العمليات يدعو الله أن تبقى زوجته بخير
شمس مراتي مالها هي كويسه
الطبيب هي عندها كنسر وتعبت لانها مابتخدش الكماوي في معاده لازم تهتم أكتر من كده لان الحاله هتسؤ أكتر وتابع مع دكتور نساء لانها في بداية حملها بس نصيحه ياريت تعمل معمليت أجه اض لانه هيكون صعب عليها لانها في حاله وح شه ربنا يشفيها
بيطرق الطبيب وبيمشي طارق شمس يقف پصدمه وبجانبه سيف الحزين عليها
يود أن يبكي كأنه لا يتقن إلا البكاء وكأنه لا يملك إلا عينيه السخيتين .
سيف أنا مراعي موقفك أنت والمدام بس القانون قانون ومنقدرش نغير حاجه غير بالادله أنا عايز اقعد معاك علشان أعرف إي إلى حصل وهروح بنفسي المستشفى إلي فيها مدام
عايده وأكيد في أدله ورا القا تل لان كل قات ل لازم يسيب ورا بص مه وأنا متأكد من إلي أنت هتحكيه ومن برأة المدام بعد أذنك أنا هسيبها دلوقتي لان مفيش حد عرف بالموضوع
دا غيري لغيط أما تتعافه شويه ولو الادله أسبت أنها هي ف للاسف مش هقدر مقبضش عليها
بيحمل مريم التي وقعت على الأرض فاقده الوعي وبيتجه إلى السياره بيضعه وبيركب وهو الاخر وبينطلق إلى منزله بيوصل بعد وقت بيصفف سيارته وبيحملها وبيتجه إلى داخل
منزله بيصعد الدرج إلى غرفته بيضعها على الفراش نظر إليها بحزن على ملابسها المم زقه ويديها التي تن زف بسبب الذ يت
متابعة القراءة