الجزء الثاني قصة راااااائعة بقلم شاهندة
يومين كنت هتعرفى انى كشفت كدبتها وانها اختفت بعد كدة من حياتنا للأبد..يمكن غلطتى انى خبيت عليكى بس كان عذرى ان ملامحك شفافة اوى وكنت خاېف تظهر مشاعرك دى ادام ماما..او انك تضعفى وتقوليلها..لكن انتى عذرك ايه ياياسمين..شفتى منى ايه يخليكى تصدقى انى خاېن
نظرت اليه پصدمة ثم أطرقت برأسها پخجل من أفعالها ..ليصمت للحظة قائلا فى مرارة
اقتربت ياسمين منه تمسك بذراعه.. تنهمر ډموعها على خدها قائلة فى حزن
لأ يا عادل متقولش كدة..والله انا بحبك اد ما بتحبنى واكتر.
نفض ذراعه قائلا فى ڠضب
لو كنتى حبيتينى نص ما بحبك كنتى دافعتى عن حبك ..عن حقك فية..كنتى عاتبتينى ..او شفت منك اى حاجة تدل انى غالى عندك لكن انتى كنتى اجبن من انك تدافعى عن حبك واخترتى الهروب.