رواية جارتي كااااملة
المحتويات
مسكاها بايدي الاتنين وعيني على الطرقه اللي فيها الحمام لحد ما عماد جه وفتح الباب ودخل لقاني بعيط وماسكة السکينة قالي اهدي انا هتصرف راح للحمام وخبط عالباب وانا باصه عليه من بعيد ومش قادره اخد نفسي فضل يخبط وينده
لحد ما فتح الباب مالقناش حد جوة ! ساعتها عماد بصلي بصة عمري ما هنساها.. قولتله جت وقعدت معايه ودخلت الحمام انا مش بخرف.. قالي اهدي يا ياسمين ممكن يكون حلم وانتي صحيتي مخضوضه بس مش اكتر
بطلي تبصي عليها كل شويه وانسيها.. فضلت سهرانه طول الليل يومها ما عرفتش انام وانا عماله اتخيلها وهي بتبصلي من بلكونتها.. وما نمتش غير الصبح بعد ما عماد نزل بعد ما عملتله فطار ودخلت انام.. صحيت على المغرب تقريبا وانا حاسه اني تعبانه كلمت عماد قولتله هات اكل معاك عشان ماعملتش غدا النهارده قالي ماشي وقفل عشان كان مشغول
يعني دخل بسرعه على الحمام وفتح الباب ونور النور وبعدها جالي مسك السکينة ورماها على الارض وخدني من ايدي ودخلني الحمام قالي هي فين قوليلي هي فين جايز دخلت جوة السيفون وانا مش عارف !
بعدها لقيت عماد جايب صنيه فيها الاكل وجه قعد جمبي وقالي يلا عشان انا مېت من الجوع وماكلتش حاجه من ساعة الفطار ومش هاكل من غيرك يلا.. فضلنا ناكل سوى وانا كلت لقمتين وشبعت وعماد كمل بقية الاكل ودخل ينام جمبي
متابعة القراءة