الجزء السابع رواية جديدة بقلم لولو طارق
أقوم . ..
حسن وخالد قوموه وحمزه نادى على كارما تيجى تطلعله هدوم ......... وبعد فتره خرج خالد وحسن ومصطفى الا جسمه بيرتعش جامد ونايموووه وغطوووه وهو عمال يقول لهم محدش فيكوو يسبنى .... وعينه بتروح فى النوم
حسن بزعل عل صحبه ... قاعد جمبه وبيعملو كمادات ساقعه حرارته لسا ما نزلتش وبيقول مالك يا صاحبى انت موعود بالدور المنيل دا كل سنه
حسن لا دى تالت مره تقريبا فى نفس المعاد
حمزه هو ملوش حل يعنى دا بيتمرمط ربنا يشفيه
خالد مش معقول يعنى ملوووش أى سبب
حسن عملنا كل التحاليل الا ممكن تيحى فى بالك مفيش أى حاجه ظهرت .. والدكتور بيقول هو بياخد وقته وبيخف لوحده بس لازم نهتم بيه فى الفتره دى .... عشان درجة الحراره متأثرش عليه .....
حمزه عاملين ايه معاها
خالد ياسيدى انا خرجت برا اللعبه خالص دلوقتى ابويا بقى بېموت فيها .... وكل ما يشوف وشى يقولى بقيت بحبها لله فى لله وڠصب عنى .... وامى مبسوطه ... عشان كل ما تروح لها لازم تساعدها ومش بتسيبها فى اى حاجه حتى الخروجات بقت مع جورى وانا اتركنت
ومره واحده مصطفى بيخرف .... كارما ... حبيبتى ما تزعليش ..... ها نخلف ..... مش ها اقول لبابا .... انا بحبك .... هاتى عمرو يقعد معاكى .... وطول الوقت بيتكلم على الخلفه والاطفااال وهما فهمو ان فى حاجه منعاهم من الخلفه ......
حسن ربنا ما يحرمك يا مصطفى
حمزه امين يارب صعب قوووى الموضوع دا .... بس ربنا بيأجلها لخير لا يلعمه الا هو سبحانه ...... ربنا يكرمك يارب
... خد يا حسن غير الميه دى .... وقاعدين حوالين مصطفى بكل الحب الا جواهم وخوفهم عليه وبيحاولو ينزلو الحراره