بين العشق والاڼتقام الجزء الثاني

موقع أيام نيوز

السياره وأغلق الباب وهو ركب بجانبها وأنطلق إلى مكان مجهول بالنسبة لها لم تعطيه إي أهميه كانت تنظر من النافظه وهي مستندا برأسها على
الذجاج ولم تسمح بدموعها أن ټنهار ثانين أمام أحد 
بيصفف سيارته أمام مبنا بتنزل من السياره بتصعد الدرج معاه بتدلف إلى أحدى الشقق في المبنا بتجد ماذون أمامها نظرة إليه پصدمه ووو

في مكان مختلف دلف إليه شاب وسيم دلف إلى مكتب نظر إلى الرجل الستيني الجالس أمامه بملامحه الحاده
مالك طالبتني
الجد يوسف يعني مقدرش أشوفك غير لما أطلبك
مالك مش كده بس أنت عارف الشغل
يوسف الشغل واخدك من عمتك برضو
مالك لا أنا بدور عليها بس متقلقش أنا عرفتها عنها معلومات
يوسف بلهفه عرفت إي عنها
مالك أنها أتجوزت ومخلفه بنت وجوزها مټوفي بس لسه معنديش إي معلومات عنها أكتر من كده بس متقلقش في خلال يوم هيكون عندي كل حاجه بس أنا معاها صوره لبنتها
مالك بيطلع هاتفه على أحدى صور الفتيات نظر لها يوسف بتفحص وهو يرا جمالها ف أنها تشبه أمها بكثير مثل لون عينايها الخضراء وبشرتها البيضاء وجسمها الممشوق قصيرة القمه تختلف عن ولدتها التي أطول منها بكثير
يوسف أسمها إي
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الرابع_عشر
بين_العشق_والأنتقام
اټصدمت نهال وعيونها اتملت دموع وهي تكتب على الورقه مأذون لي
قربت نهال و مسكت إيد كريم ورفعت الورقه نظر إليها عارف أنك بتكرهيني علشان كده قولت أتساله شويه
دفعته نهال بكل قوتها وكتبت أنا فعلا بكره
نهال بعصبيه بتمسك القلم وبتكتب أنا مش هتجوزك أنت واحد...
كريم بمقطعه أنا مش هتجوزك علشان سواد عيونك أنت عارفه أنا هتجوزك لي
بتهز رسها بلا ب 
كريم أكتب الكتاب
المأذون مينفعش غير بموفقت العروس
كريم بيطلع المسډس وبيوجه نحو وجه المأذون هتكتب الكتاب ولا نكتب أسمك على مقاپر الصدقه
نهال پتخاف وبتمسك في القميص بتاع كريم جامد وهي پتبكي بصمت 
المأذون بيبتدي في كتب الكتاب
كريم بينتبه لي المسډس وخوف نهال 
المأذون أمضي هنا يا أستاذ وأنت يابنتي هنا
كريم بيمضي وبينظر إلى نهال وهي ماسكه القلم برعشه وبتحأول تكتب بتظهر شبه أبتسامه عندما قرأ أسمها بيسحبها وبيغادر المكان
في السياره بتضع رأسها على الشرفه لغيط أما بتنام بيتابعها كريم طول الطريق بيحملها بعد أما بيصفف سيارته وبيتجخ إلى الأعلى بيضعها على السرير في غرفتها بينظر إليها يتأمل ملامحها وووو

في المستشفى عند شمس بيحاول خن.. ق الشاب الذي حاول ق.. تل قمر
بتبعد الوساده من على وجهه وهي تتلقط أنفسها بصعوبه بتنظر إلى شمس بفزع وخوف أن يصيبه إي مكروه بتصرخ لينجدها أحد
الشاب بيض.. ربه وبلف بيضرب شمس بيلكمه في وجهه شمس بيبدله نفس الضربات وأكتر لغيط أما الأمن بيدخله بيفضه الشباك بين شمس والطبيب بالنسبه لهم شمس بيضربه رغم وقوف الأمن ضربه أفقدته الوعي
شمس كله يخرج براااااااا
الكل بيتنفض وبيخرج برا خوفن منه فهم يعلمون من هوا شمس بيه بعد خروجهم بيدلفه الحراس تبع شمس وبيأخذ هذا الشاب
شمس خدوه على المخزن وميطلعش غير لما أفضاله
الحراس بيحمله الشاب وبيتجه إلى الخارج 
شمس بيقرب على قمر جامد وهي بتترعش.
قمر پخوف ك كان عايز
شمس بمقطعه بسسسس أهدي مفيش حاجه أنسي خالص إلي حصل دلوقتي ومتفكريش غير فيا
قمر متسبنيش أنا خاېفه
شمس بتنهيد قمر أحنا هنرجع الصعيد
قمر لالالا مش عايزه أرجع هناك تاني أنا عايزه أروح عند أمي 
شمس متخفيش أنا مش هطمن غير لما تروحي هناك لازم تكوني معايا علشان أحميكي
قمر وأنت عايز تروح هناك لي
شمس أمي
قمر بقلق مالها طنط نجاح
شمس تعب.. انه لسه الغفير مكلمني وقالي انها أتنقلت على المستشفى 
قمر بشهقه ألف سلامه أن شاءلله هتكون كويسه وأكيد حاجه بسيط ربنا يشفيها بس أنا هروح أزاي أنا لبسي ۏسخ
شمس عامل حسابي وجبتلك لبس يلا قومي ألبسي
قمر ممكن تبعتلي ممرضه تسعدني أغير
شمس لا أنا إلي هسعدك
قمر بشهقه لا طبعا أستحاله
شمس بتزمر لي إن شاءلله أنا جوزك
قمر حتا لو جوزي مينفعش 
بعد وقت 
قمر أنت بتعمل ايه
شمس نظر ليها نظره أرعبتها شيلك علشان رجل حضرتك مكسوره 
قمر بلعت رقها پخوف

تم نسخ الرابط