رواية بقلم الكاتبة روان خالد الفصل الثاني والاخير قصة جديدة رائعة
المحتويات
عينيك ... إني إليك أسعى فمن أجلك يا درة القصائد تعلمت قواعد العشق الأربعون لقد سقطت في عينيك سهوا ولا أعلم أين المفر بعد أن التقيت بك على رصيف المقهى أيقنت بأنني قد أصبت ب لعڼة عشق سألتك عن
أحلامك ولكنك قلت لي أن في ديسمبر تنتهي الأحلام ولو كان الأمر بيدي لجعلتك قدري طلبت منك أن تخبريني عن حال قلبك ليطمئن قلبي لكنك غامضة بشكل جميل ... هل ترانا نلتقي في صوت فيروز ورائحة القهوة أم لنا في الحلال لقاء عندما رأيتك بفستانك الأسود المزركش بالدانتيل أيقنت بأن الأسود يليق بك ... أعشق هوسك للكتب وكأنك فتاة من ورق ... إنني عالق في تفاصيل عينيك النقية و بشاشة ملامحك الطفولية لا أعلم يبدو أنني أحببتك أكثر مما ينبغي أو أنني هدرت جميع مشاعري عليك دون أن أنتبه لقد لقبتك ب عقلي وقلبي فقد سړقت قلبي ك سړقة الريح لأوراق الشجر يبدو أنني بحاجة ل مئة عام من العزلة لأنساك وأعيش حياة البؤساء لا أعلم كيف لي أن أنساك وأتجاوزك بعد أن حسبت أنك خلقت لي فقط تلك هي لعبة النسيان
وفجأه ترجع الاضواء ومنه تبحث عن زين ولكن لم تجد احد
خرجت بسرعه ولكن لم تر احد ولا زين ليس موجود بأي مكان
فجاه يدخل زين ممسكا بيد فتاه ويدخلوا الي الحفله
ادهمشرفت استاذ زين
منه پخوفانت جيت امتي
زيناظن انه لسه جاي وداخل من الباب اهو
منهلا انت جوه انا متاكده انك كنت معايا
منهحبيبتك
زين وهو يقبل يد سيلينايوه احب اقدملك سيلين خطيبتي
______________________
وفجأة يأتي شخص يجعلك تبتسم للحياة مرة اخري
منهحبيبتك
زين وهو يقبل يد سيلينايوه احب اقدملك سيلين خطيبتي
منه پصدمهخطيبتك ازاي
زين هي مش خطيبتي رسمي لكن هتبقي قريب ان شاء اللن سيلين تعرفت عليها من فتره وبصراحه من وقت مۏت حبيبتي منه وهي واقفه جنبي وبتدعمني ودوما معايا
منه بغيظاه تشرفنا
زين وقد رسم ملامح الانتصار الشرف لينا
ادهم بسخريهويا تري الخطوبه امتا
زينالشهر الجاي احنا قررنا كده
زين في مشكله ولا حاجه يا مدام همس
منه بغيظ لا لا الف مبروك وقالت بغيظ ادهم انا هروح اجبلي حاجه اشربها ومش هتأخر عن ازنكوا
زين بفرح ازنك معك
قرب زين من سيلين وقلها تروح تحتفل وهو هيلحقها
ادهممش غريبه حكايتك انت وسيلين دي
زيناي الغريب في الموضوع
ادهميعني انك تتعرف عليها وتقرر فجاه تخطبها وكمان تنسي حبيبتك منه بالسرعه دي
ادهممش مرتاحلك
زين بضحكانا محدش بيرتحلي فعادي
ادهماستمتع بالحفله وانا هروح
متابعة القراءة