روايه لعلك منجدي بقلم الكاتبة الاء محمد الفصل الاخير
المحتويات
والاقيها قاعده فى اوضتها وقافله عليها الباب وبقعد قدام الباب بالساعات اكلمها ومتردش عليا وادينى على الحال ده 6 شهور
على اديها وقتها وهى لما تنسى هتبقى كويسه
ريم هتفضلى كده كتير يا رهف
همس يوسف زعلان قوى يا رهف على حالتك دى وكلنا موجوع قلبنا
رهف انا كويسه
ريم بعصبيه لاء مش كويسه انتى مش بتبصى لنفسك فى المرايه ... مش شايفه نفسك عملتى ازاى فوقى بقى لنفسك يا رهف فوقى
رهف بصړاخ عالى للغايه عايزنى افوووق من ايه ولا ايه ولا ايييييه
انا جروحى مش عارفه ادوايها كل ما بخيطها من ناحيه پتنزف من الناحبه التانيه
همس ونفس الى انتى بتعانى منه سليم عانى منه يا رهف هو كمان انتو الاتنين ضحاېا ... ضمى چرحك على چرح سليم وهو هيداوا مع بعضه
رهف پبكاء انا نفسى اسامحه نفسى اسامحه انا تعبت بجد تعبت نفسى ارتاح بقى نفسى
وفى هذه الحظه دخل عليهم سليم
سليم وانتى مش هترتاحى غير فى مكانك .
رهف وهى تنظر له وعيناها مليئه بكل معانى العتاب
سليم بالله عليكى كفايه احنا الاتنين تعبنا وبعدنا بما فيه الكفايه ... مش آن الآوان بقى نتجمع ... رهف ارجوكى كفايه
اخدنا نصيبنا الكافى من الحزن
خلينا ناخد نصيبنا من الفرح بقى
ظلو على هذه الحاله قرابه النصف ساعه .... فشوقهم الى بعضهم البعض حطم كل المسافات واوقف الوقت بالنسبه لهم
سليم وهو ينظر فى عيون رهف
سليم انا آسف لعيونك على كل دمعه نزلت منهم
يوسف ووواحصرتاااااه واختااااااه وفضيحتااااااه
سليم انت هربان من فيلم رد قلبى يا ابنى انت
يوسف وسع كده يا اخ
سليم بعصبيه وغيره على رهف وسع ايدك من عليها
يوسف بعند توء توء
سليم يوووووسف بطل برووود اهلك ده
جاك بفرحه عارمه للغايهايييييييه فاقت انا مش مصدق نفسى ايوه انا جاي مسافه السكه
جاك وقد ذهب الى لينا وهو ينظر فى عيونها بإشتياق
فكم انه اشتاق للمرسى فى بحور عيناها
جاك لينا
لينا ........
جاك ردى عليا
لينا .....
جاك وقد فقد الامل بأن تجيب عليه ثم استدار ليذهب فأوقفه صوت لينا
جاك بلهفه ادينى فرصه واوعدك انى هعوضك عن الى فات
لينا للأسف كل الفرص انتهت وكل الوعود اتكسرت من االيوم الى اديتنى فيه ضهرك ومشيت ومدتنيش فرصه ادافع عن نفسى ..... للأسف فى ذنوب فى الحب مينفعش تغتفر الافراط فى الحب بيعلم القسۏه وانا قلبى مبقاش فيه اى مشاعر حتى مبقاش فيه شويه حب لنفسى
علمو انفسكم الا تعطو كل الحب
اتركو قليلا منه لكم لكى تحبون انفسكم عندما
متابعة القراءة