الجزء 22
المحتويات
و هكون تمام
ريان پخوف شديد
هرن على الدكتور دلوقتي يجي يطمننا
حياة بهدوء ريان و الله ما مستاهله اصلا الدوخه راحت اهي
ريان بتنهيده بجد طب اقعدي اقعدي و ارتاحي متحضريش حاجه هقولهم يطلعوا الفطار هنا استني هجبلك عصير و جاي
هزيت راسها بهدوء و هي حاسه بدوخه شديدة بس بتحاول تتماسك عشان متخوفهوش عليها اكتر
لاقته خارج من مطبخ الجناح و بيجري عليها اداها على العصير و اتكلم پخوف و دموع
مكنش المفروض اقرب منك انبارح انا اللي تعبتك صح و انتي كنتي اصلا تعبانه
كريم رجع الشركه بعد ما فك الجبس و قعد على مكتبه
دخلت نرمين و اتكلمت بهدوء
حمد لله على سلامتك يفندم
تعالي يا نرمين عايزاك
طبت فوق دماغك يا ست روان ما قولنالك الخا ين هيفضل طول عمره خاېن
ابتدا العد التنازلي لتد مير روان احسبولها بقى من دلوقتي
و واحد من ريان بقى عشان مزعلش و اجيب ناس تزعل
شكرا لكل كلامكم على الروايه و تفاعلكم بقرأ كل التعليقات بفرحه و حب تسلمولي يولاد خالتي
الباقي من هنا الكاتبه يارا عبدالعزيز
املالحياه
بقلمياراعبدالعزيز
شهرين على الامتحانات و كل حصه بتكون مهمه يلا بقى دا هم ساعتين
اتنهد بنفاذ صبر طب يلا
لبسوا و نزلوا و كان استاذ الكميا بتاع حياة داخل
بدأ يشرحلها الدرس و هي كانت مركزه معاه و مع كل كلمه بيقولها تحت نظرات الغيره الشديدة من ريان اللي كان مكور ايديه پغضب و ماسك نفسه بالعافيه
حياة بصتله و ابتسمت لاحظت نظرات ريان للمستر
فردت ايديه اللي كان مكوراها و حضنتها بين ايديها و هي بتبصله بتوسل انه يعدي اليوم
ريان پحده و غيره اطلع برا
مراد بصله باستغراب كمل ريان پغضب
بقولك اطلع برااا و متجيش هنا تاني يلاااا
حياة بصتله و اتكلمت پغضب مفرط
هو ايه اللي انت عاملته دا !!!!!
هو عمل ايه عشان تطرده
ريان بهدوء بصاته ليكي مكنتش مظبوطه و احمدي ربنا اني طردته بس انا عشانك انتي بس معملتش حاجه
حياة پغضب ريااان انت كدا معملتش حاجه !!!
هجيب منين مدرس انا دلوقتي اعمل ايه
حياة هتعرف
ريان ببأبتسامه تعالي و هعرفك هعرف و لا لأ
قال كلامه و فتح الكتاب و بدأ يشرحلها و هي كانت تايهه في وسامته
و اتكلمت بهمس
انا بحبك اوي
ريان بعشق و انا بعشقك يروحي ركزي بقى و لا نطلع انا بقول نطلع و انتي اصلا وحشتني اوي
حياة ببأبتسامه على اساس اني مكنتش معاك اليوم كله مثلا
ريان بحب و هو بيشيلها انا بقول نطلع احسن و بكره هنخلص المنهج كله
ضحكت برقه بخجل
فضلت روان ترن على كريم بسبب انه اتأخر
بس مكنش بيرد عليها رنيت على نرمين باعتبارها سكرتيرته و تسألها لو في الشركه و لا ممكن يبقى فين
كريم كان خارج من الحمام و لافف منشفه على خصره
بصتله نرمين بخجل و اتكلمت برقه و هي بتاخد الفون بتاعه و بتروح عنده و بتديهوله
رن كتير اوي و انت في الحمام
بص لتلفيون و اتكلم بضيق
دي روان
بقلمي يارا عبدالعزيز
كانت لسه هتتكلم بس قاطعها رنين هاتفها بصتله پخوف شديد و ايديها بتترعش
دي روان مراتك ممكن ممكن
متابعة القراءة