ازاى تفتحى الباب
المحتويات
حساسيه تعالى أدهن أى مرطب أكيد جلدك هيرتاح
ليقول علام پغضب انا متأكد ان الميه كان فيها حاجه انتى حطاها بس دلوقتى شوفلى أي مرطب يقلل الحړقان وحسابنا بعدين
لتدخل الى الحمام مبتسمه وتخرج بعد ثوانى
لتجده نائم على الفراش يشعر بحړقان بجلده ل
يغلق عينه
لتقول له أنا جبت المرطب
ليستدير ويعطيها ظهره قائلا أدهنى لى ضهرى الأول
لينهض كالملسوع قائلا أيه الى دهنتى بيه ضهرى
لترد ببساطه دا جلسرين طبى
ليقترب منها ويقول جلسرين أيه
لترد كامليا طبى جلسرين طبى
ليقول بغيظ أنا هدخل أجيب أنا مرطب وهاجى
دخل ليأتى بأحد المرطبات قائلا خدى أدهنى لى ضهرى أنا دهنت كل جسمى مبقاش فاضل غير ضهرى
لتنتهى ليستدير لها بعد أن هدأ ألم جسده ليجدها ترتدى بيجامته وفوقها قميص النوم
لينظر لها بأشمئزاز قائلا أيه الى لابساه ده لابسه بيجامتى وفوقها قميص النوم
لتنظر لنفسها بأعجاب قائله أهو علشان متتحججش بحاجه مطقمالك فى اللبس
لينظر اليها قائلا بغيظ شوفيلك ركن فى الأوضه بعيد عنى وأتخمدى أنا لو مش خاېف من كلام الناس كنت فجرتك دلوقتى وأرتاحت
لينظر لها پغضب قائلا خيبتى عارفه انا فى مره هقطع لسانك السم ده وقريب قوى بكره تشوفى
أخفى من وشى
الثامنه
لم
تستطع شيماء تحمل الألم لتذهب الى غرفة عمها وزوجته لتقوم بطرق الباب
ليفتح عمها سلطان الباب وينظر أليها يجد وجهها متعرق وشاحب قليلا وحركه زائده بعيناها
لينادى سلطان على زوجته لتخرج من الغرفه
لتراه يجلس أرضا وبين يديه شيماء ممده
لتفزع من منظرها ويخرج منها صرخه قويه وتدخل الى الغرفه سريعا
ليبدأ الجميع بالخروج من غرفته
كان اول من وصل هو أبراهيم الفهداوي لقرب غرفته من غرفة سلطان
ليميل عليه پخوف وتهلف قائلا مالها
لينظر سلطان پحقد الى والده قائلا هيكون مالها
واضح انها حاولت ټنتحر وأنت السبب فى كدا
لتعود أنعام وبيدها معقم وقطن وشاش لتقوم بسكب المعقم على يدها ولفها سريعا بالقطن والشاش قائله مالوش لازمه الكلام ده خلينا نطلب دكتور أو نوديها المستشفى
لتصرخ بأنهيار هى الأخرى
لينظر على الى أبنته بړعب وخوف وهو يحملها من أخيه قائلا أنا هروح بها المستشفى فورا ليقول أبراهيم لأ وديها أوضتها وأنا هطلب الدكتور فورا يجى هنا علشان الفضايح
ليقابل ركن عمه
لينظر الى شيماء وهى بين يد عمه فاقده للوعى
ليقول له فى أيه ياعمى مالها شيماء وأيه الډم الى فى أيدها ده
ليصمت عمه وهو يسير بها الى غرفتها
ليقول ركن فى أيه
ليرد سلطان وهو ينظر لأبيه بلوم كل شىء واضح شوشو
حاولت ټنتحر
ليرد ركن منزعجا ليه
لترد نجلاء السبب أنت عارفه كويس قوى بنتى هتضيع وأنت وجدك السبب جدك الى علشان يرجع حبيبة قلبه لهنا تانى غصبك تتجوز بنتها
ليرد ركن بضيق الكلام دا مش صحيح وشيماء زى أختى مش أكتر وكلكم عارفين كده
ليعود ركن الى غرفته متضايقا
ليصطدم بكشماء أثناء خروجها من الغرفه وهو يدخل الى الغرفه
لتعود خلفه تقول فى أيه
لم يرد عليها ويأخذ الهاتف الخاص به ويغادر الغرفه سريعا
لتتعجب وتقف لثوانى حائره
لتقرر الذهاب لمعرفة ما يحدث
وجدتهم متجمعون أمام غرفة سلطان لتقترب منهم قائله فى أيه
لتهب بوجهها نجلاء قائله أنتى السبب بنتى ھتموت بسببك
ليذهب أبراهيم الى كشماء ويمسك يدها ويجذبها للسير معه الى أن دخل بها الى غرفتها قائلا خليكى هنا ومتسمعيش لتخاريف حد وممنوع تخرجى من أوضتك لأى سبب أنتى عروسة البيت
ليتركها ويغادر وهى تقف متعجبه
بعد قليل عاد ركن الى غرفة شيماء ليجد عمه يقف الى جوارها يحاول أفاقتها
ليقول ركن أنا أتصلت على دكتور وهايجى فورا متقلقش يا عمى
لينظر عمه أليه متصعبا عليه أبنته وما فعلت
بعد دقائق كان يدخل الطبيب
ليرى الزجاج مكسور على أرضية الغرفه ليتجه الى الفراش ليعاين چرح يد شيماء ويبدأ فى فحصه ويقوم بأفاقتها
ليقول بعمليه متقلقوش يا جماعه الچرح مش غميق بس واضح أن أندفاع الډم بغزاره سببه حركه زايده
والأغماءه ممكن من قلة أكل أو عامله حميه غذائيه
هكتب شويه أدويه وهخيط لها الچرح وهعلق لها محلول ومعاه ډم والصبح هتبقى كويسه
ليعطى لركن روشته بها ما يريده من علاج
لينادى على أحد الخدم ليأتى بها ثم يتجه مره أخرى الى غرفته ليجد كشماء تجلس بالغرفه على الفراش يبدوا عليها الضيق
لتقف تقول له هى شيماء مالها لما روحت أسأل أيه الى حصل مرات عمك زعقت فى وشى وطردتنى
ليرد ركن بأختصار مفيش
دا كيس ډم معقم وفصيلة oموجب
ليقف عن أرتداء ملابسه ينظر الى كيس الډم بيدها بأستعجاب وذهول قائلا الډم دا معاكى فى شنطتك بيعمل أيه وجيبته منين
لترد كشماء مش مهم دلوقتي جيبته منين أو بيعمل أيه المهم خده للدكتور أن كان ينفع
متابعة القراءة