اسكريبت بقلم سارة بكري

موقع أيام نيوز

البيت و انا مش شايف قدامى من التعب ف سمعت صوت من أوضتى وقفنى ب صدمة.
يا حبيبى مين سمعك انا كمان تعبت منه بس أعمل ايه بابى كتب له كل حاجة ما قداميش غير أنى أخلص من اللى إسمها ليلى دى و هو اللى يلبسها .... كويس أوى أول ما تعرف مكانها بلغنى عشان نبدأ خطتنا
ما كنتش عارف أعمل معاها دينا اللى حبيتها و كنت طاير بيها ب تخونى طيب أقت لها ولا أسكت ل الأخر و كان الحل التانى هو الأصح
قررت أسكت لحد ما أوصل ل حل عقدة الخيط.
و قدرت أراقب تليفون دينا عشان أعرف إن اللى ب تخونى معاه إبن عمها فايز و فضلت متابعها لحد ما في يوم جاه تليفون ليها.
لقيتها معقولة اايه فى بيت أبوها القديم... اوكية دلوقتى بقي يجى دورى ه أبعت ل يونس من رقم غريب بعد ما تتم عمليتك إن ليلى هناك و هو يروح أكون بلغت البوليس... مش كفاية إن بابا حرمنى منك طول السنين دى
ما كنتش مصدق إن ده تخطيط دينا أتجرحت أوى معقول ما كناش ب تحبنى... عشان كده ما كنتش عاوزانى ألمسها!!
_ليلى... ليلى انت هنا... حد أذاك
لقيتها قاعدة فى بيت أبوها اللى كان مهجور و الصدمة إن إبن عم ليلى على الأرض مقت ول!!
يونس انت عرفت مكانى إزاى
_مش مهم عرفت مكانك إزاى المهم إنى لقيتك 
يا ليلى ... انا دلوقتى أقدر أجاوبك على سؤالك 
انا يهمنى تكونى جنبى 
انت الوحيدة اللى حبتينى من قلبك ل درجة إن مجرد سعادتى حتى لو مع واحدة غيرك ب تسعدك
و ه أفضل أحميك ل أخر لحظة فى عمرى يا يونس
بصيت على فايز اللى على الأرض و بصيت ل ليلى اللى هزت راسها.
مش انا يا يونس
_أومال مين
فى مكان تانى كان منير الحداد جسمه متوتر جدا و قدامه مراته.
ليه عملت كده يا منير ليه
مش عارف يا يسرا لقيت نفسي عند ليلى أول ما كلمتنى و مش عارف ليه قټلته.
أنت أتجننت يعنى اى مش عارف ليه قټلته
عصام كان ناوى
تم نسخ الرابط