اسكريبت بقلم سارة بكري
المحتويات
ليلى و متوترة و العجيب ان ماما كانت ما بتحبش ليلى
يلا يا يونس أطلع انت و مراتك على أوضتكم
_لحد هنا و كفاية انا مش ه أنفذ اى حاجة تانية.... ادينى اتجوزتها عشان ما تغضبش عليا زى ما قولت
نفسي أعرف ايه كمية البجاحة اللى عندك دى...
كفاية اللى عملته فى البنت
خلاص يا عمو سيب يونس براحته
بصيت عليها لقيتها راسمه وش البراءة ب أحتراف!
و لما رجعت لقيتها فى الأوضة كانت ب تغير!
يونس مش تخبط!!
_دى اوضتى على فكرة انت اللى دخيلة... نفسي أعرف ب تعملى كده ليه... كنت عاوزة توصلى ل كده عشان بدل ما تكونى ضيفة تبقي صاحبة بيت لكن ده بعدك كلها اسبوعين و اطلقك
و لقيت دموعها ب تلمع_ انت مش فاهم حاجة يا يونس... انا عمرى ما كنت اتمنى أشوه سمعتى كده
مش يمكن أكون ب أساعدك
_تساعدينى ب إنك تخربى حياتى... انت مستفزة!! و دى كمان لو عاوزة تقوليها ل بابا قوليها ما بقاش يهمنى
لاء طبعا الست المحترمة اللى ما تطلعش أسرار جوزها برا يا يونس... بعدين انا مش ه أخرب حياتك و ان كان على دينا مش ه تعرف إنك اتجوزتنى
_ده من غير رأيك ه يحصل و ه تشوفي يا ليلى انا ه أعمل ايه
_انتوا مش طبيعين بجد مش انتى كنت كرهاها
ماما ما تقدرش تكرهنى يا يونس انا بقيت مرات إبنها ولا ايه يا ماما
هو كده يا بنتى... انا ه انزل انا بقى
زهقت من اللى شوفته و قررت انام يمكن اصحى و ألاقي كل ده كابوس إلا ما أجى أنام لقيتها نامت جنبى!!
ان شا لله ما تصبحى يا شيخة
أستغربت اوى من جراءة ليلى و لكن الغريب ان ليلى كمان كانت ب تتعامل ب طيبة شديدة ب تكسب رضايا ب اى
متابعة القراءة